2024-07-14T03:38:08
سبحان الخلاق العليم، الذي خلق كل شيء في السماء والأرض، في البر والبحر، من الجماد والنبات، والإنسان والحيوان.
2024-07-13T15:32:39
قبل عشر سنوات تعرفت على شاب صيني يدرس الشريعة الإسلامية.. حدثني عن بعض الأكلات الشعبية في الصين المتوارثة منذ آلاف السنين، وهي أكل الحيوانات وهي على قيد الحياة!
2024-07-13T15:32:38
هل من العدل أن يجعل الإله رحمته لمن يكذبه ولا يصدق رسله ويستهزئ بهم! فإذا جعل رحمته لهؤلاء ووهبهم الجنة فماذا يفعل مع من صدق به واتبع الرسل وعبده وعمل الصالحات؟!
2024-07-13T15:32:37
لا شك أن تجديد الفكر الديني الجامد هو السبيل الأول لحسر المد الإلحادي المعاصر في بلادنا، بعد أن تأكد أن الخطاب الديني السائد من أهم المسئولين عن هذا المد
2024-07-13T15:32:36
يصطدم الإلحاد مع صوت داخلي في كل نفس بشرية تتطلع إلى ميزان من نوع مختلف، ميزان لا يعرف الخلل، وقاض لا يعرف الخطأ، كيف يمكن أن يتحقق ذلك دون حديث عن حساب وقصاص في يوم عدل؟
2024-07-13T15:32:35
لابد أن يكون الخطاب الديني معتدلاً وموضوعياً وواقعياً ومُدللاً عليه بما هو ثابت وصحيح ولا يكون أسطورياً ممتلئاً بالقصص والحكايات والروايات الواهية التي تتعارض مع ما صح أو تتناقض مع السنن الكونية…
2024-07-13T15:32:34
أليس من أكبر الإهانات لنعمة العقل عزو جميع الصفات الموهوبة لملايين الأحياء حول العالم، الخالية من أي خطأ أو خلل إلى المادة الميتة الخالية من العقل ومن الشعور، أو إلى القوانين الطبيعية؟
2024-07-13T15:32:33
شعر باحثون ونقاد ومهتمون بأن الداروينية تحولت إلى ايدلوجية يكتنفها التسليم بغيبيات وتفسيرات أقرب إلى أساطير الخيال الجامح
2024-07-13T15:32:32
عندما نرى انفجارًا بعنف الانفجار العظيم وبهذا الهول ويؤدي إلى تشكيل وتأسيس كون منظَّمٍ غاية النظام، فإن وراءه يد قدرةٍ وعلم وإرادة فوق الطبيعة
2024-07-13T15:32:31
قم بعمل كشف وصيانةً دوريَّةً لعقلك وفكرك كما تفعل مع باقي أعضاء جسدك، بل ومع جمادات كالهاتف والحاسوب؛ اجلس مع نفسك جلسةً صادقةً، وتأمَّل أفكارك ومعلوماتك، ومدى اسْتقرارك النفسي.
2024-07-13T15:32:30
كيف نوفق بين الوازع الداخلي الذي يدعونا إلى مكارم الأخلاق، والعقل الذي يدعونا إلى تحصيل ما ينفعنا ودرء ما يضرنا؟ لا حل عند الملحد؛ إن إلحاده يوجب عليه إما أن يكون داعيا إلى نبذ الأخلاق، أو
2024-07-13T15:32:29
إنَّ ما تذكره من نظرية الانفجار العظيم: رأيت فيلما يشرحه قبل ثمان سنوات، يوم أنْ كُنْتَ في مرحلتك الابتدائية، ولخَّصْتُه في مذكرةٍ لدي، وهو ما جاء شرعنا العظيم الْمُطهَّر بتقريره!
2024-07-13T15:32:28
قلت له: أرأيت الطائرات التي صنعتها أمريكا.. لو أنها أرسلتها لنا وقالت: يكفيكم ذلك، ولن أرسل لكم خبراء وفنيين يشرحون لكم كيفية التعامل معها.. أهذا منطق؟.. قال: لا
2024-07-13T15:32:27
“صل لله بأي اسم تعرفه به، صل للخالق سبحانه بإخلاص. اطلب منه أن يهدي قلبك وعقلك إلى الدين الحق، ويُرضيك به
2024-07-13T15:32:26
إن عَقيدة المَرء تُمْلي عليه تصوُّراته، وتصوُّراته تَنْعَكِس بالضَّرورة على ما يقوم به مِن أفعال وما يسعى إليه مِن أهْداف؛ هذا إذا ما كان مُؤْمنًا بها حَق الإيمان، أمَّا إذا تعلَّق به ما يُخالفها فلا شك أنَّه قد يتَّخذ مَوْقفًا معاديا لها…
2024-07-13T15:32:25
لم يجبر الله الإنسان على فعل الشر، ولا اختيار الكفر، بل وضح له الطريق، وأرسل له الرسل وأنزل له الكتب، ودله على الصواب، فمن ضل فإنما يضل على نفسه، ومن هلك فإنما يهلك عليها
2024-07-13T15:32:24
خوف الله شجاعة.. وعبادته حرية.. والذل له كرامة.. ومعرفته يقين وتلك هي العبادة
2024-07-13T15:32:23
قل لي ماهية الجاذبية أقل لك ماهية الكرسي؟ قل لي ما الكهرباء؟ قل لي ما الزمان؟ إنك لا تعرف ماهية أي شيء لتسألني ما الكرسي و ما العرش؟! إن العالم مملوء بالأسرار و هذه بعض أسراره
2024-07-13T15:32:22
بُحت لأبي بمكنون نفسي.. تحدثت وتحدثت.. وهو صامت يراقبني.. لا يقاطعني، ولا تتغير ملامح وجهه الحيادية.. حتى انتهيت، ورفعت وجهي إليه لأتلقى رده.. وربما صفعته!
2024-07-13T15:32:21
يشغل المسجد الجامع في قرطبة مكانة في تاريخ الفن الإسلامي تقارب ما للمسجد الأموي الكبير في دمشق، وهو كما يصفه أحد المؤرخين “اللحظة الأولى للقاء الغرب بالإسلام، وهو واحد من أعظم الروائع في العالم”